غرد مبارك الفاضل المهدي رئيس حزب الامة ورئيس تحالف التراضي الوطني علي منصة X تويتر قائلا:” تصريح مالك عقار في روسيا عن وساطة موسكو بين السودان والإمارات وتشاد لإنهاء الحرب صحيح .
اذ تربط موسكو علاقة قوية وشراكة اقتصادية مع ابوظبي لذلك لن تنحاز في الحرب للسودان بل ظل الروس حلفاء للدعم السريع عبر فاقنر التي قدمت السلاح المتطور والتدريب والخبراء لقوات الدعم السريع في حربه علي الدولة السودانية.
اجندة روسيا في السودان تتلخص في الحصول علي الدهب وقاعدة في البحر الأحمر والوساطة بين السودان والإمارات لذلك نصحنا بفصل شراء السلاح عن اي اتفاق يسمح بوجود روسي في البحر الأحمر .
يجب تأجيل تقديم اي تسهيلات في البحر الأحمر لما بعد انتهاء الحرب لان الدخول في اي محاور الان سوف يدفع الطرف الآخر بتاجيج الحرب في السودان.”